في إطار البحث عن سياسة تربوية ذات جودة يجب أن نأخذ بعين الاعتبار كل الأبعاد الواردة في الكتاب المدرسي، ذلك أنه وسيلة بيداغوجية من الدرجة الأولى وأداة ثقافية وهو أيضا أداة تعبير اجتماعي وناقل للقيم الكونية. ومن المفروض أن الكتب المدرسية المؤلفة حديثا خالية من التمييز على أساس الجنس باعتبار أنه من المفترض . أن المؤلفين والناشرين على علم بالتشريعات التي تمنع هذا التمييز وبخطورة الصورة النمطية الجنسية في هذه الكتب
للإطلاع على الدراسة بأكملها أنقر هذا الرابط